نفت مصادر في تيار "المستقبل" إقفال جريدة المستقبل مطلع العام المقبل، مشيرة إلى أن "اللائحة الثانية للموظفين الذين سيصرفون من الجريدة باتت جاهزة، بعد ضغط تعرض له المدير العام لتقليص النفقات".
وكشفت المصادر أن "الصحيفة تبحث عن مطبعة للنشر بدلاً من الشرق، وعلى الأرجح تمّ الاتفاق مع مطابع النهار، لأسباب مجهولة